طرق المساهمة

تُمثل المدارس والجامعات أماكن مهمة لنشر قيم الخير والعطاء. ويمكن للمعلمين والطلبة والإداريين المساهمة بتعزيز الوعي بجائزة أبوظبي ورؤيتها وأهدافها. 

فمن خلال البرامج والمشاريع الصفية أو حملات التوعية أو أعمال الخير، يمكن للمدارس والجامعات تشجيع الطلاب على تقدير الخير والاحتفاء بأصحاب الأعمال الخيّرة من حولنا، لتسهم بذلك في غرس قيم التراحم وخدمة الغير لدى الأجيال القادمة ولتثبت أن كل فرد - مهما كان عمره - يمكن أن يقدم إسهامات قيمة لمجتمعنا.

كما يمكن للأطفال المشاركة في ترشيح أبطالهم عبر استمارة الترشيح الخاصة بالأطفال الموجودة على موقعنا.

يمكن لمؤسسات القطاعين الخاص والعام في دولة الإمارات المساهمة في دعم جائزة أبوظبي عن طريق تشجيع الموظفين على ترشيح وتكريم الأفراد الذين يجسدون قيم الخير والتفاني في خدمة الآخرين.

ومن خلال نشر القصص والاحتفاء بمن يبذل الخير دون مقابل أو انتظار إشادة أو تكريم، تسهم أماكن العمل في إرساء ثقافة التقدير والعرفان وإلهام الآخرين لفعل الخير ما يسهم في تعزيز التلاحم بين أفراد المجتمع.

يمكن للمنصات الإعلامية إلهام القراء من خلال نشر قصص الخير في المجتمع.

وبإمكان وسائل الإعلام بمختلف صوره، التعريف بدور جائزة أبوظبي وذلك بتقديم المكرمين السابقين والتعريف بقصصهم الملهمة وتشجيع الجمهور على المشاركة في هذه المبادرة.